أطلقت ماسه الغناء العربي أغنيه جديده تحت عنوان “ضرب_العصا ” من كلمات فادي مرجان، ألحان و توزيع علي حسون اما الميكس و الماسترنغ مؤيد الأطرش و قد تم تسجيل الاغنيه في استوديوهات ناصر الأسعد و اخراج سيلفانا المولى . ووجهت من خلالها رسالة لكل خائن، بعد أن خُدعت بحبيبها الذي ورط والدها في تجارة المخدرات واستولى على الممتلكات.ظهرت رويدا باطلالة راقية ومميزة كعادتها. العمل رائع ، كامل ومتكامل.
ضرب العصا ما يوجع ولا طعنات السيوفي .. الي يدبح ويقطع ولفك لما ما بيوفي ، بهذه الكلمات القاسية ، المعبّرة ، بدأت أغنية رويدا عطيّة التي أدتها بإحساسها المرهف وصوتها الشجي الرائع .
أغنية مُعبّرة جداً ، كلماتها تجسد واقعنا المرير، تحمل في طياتها رسائل مباشرة غير مبطنة، اكثر من ثلاث ارباع المجتمع يعيش حالة الخيانة بكل معانيها وحالاتها، رويدا هي من الأشخاص التي عاشت حالة الخيانة وعاشتها بأكثر من حالة، أنا ، هو ، هي ، أنتِ ، أنت َ ، هم ، هؤلاء جميعكم عشتم حالة الخيانة ذقتم من كأسها مرّ الحياة ، وما أصعب الخيانة وخاصة الطعن في الظهر، كم هي صادقة هذه الكلمات ، كم هي حقيقية وواقعية، وما أصعبها عندما تطمئن لإنسان وتثق به وتعتبره أصدق من نفسك حتى يظهر لك فيما بعد بأنه سافل وحقير وبعيد كل البعد عن كل حروف الابجدية التي تعبّر عن معنى الانسانية والصدق والامانة، هذه هي الصورة الحقيقية التي ظهرت بها رويدا من خلال كليبها لتوصل رسالة قويّة وتحرك ساكناً في قلب وعقل كل من يُفكر بالخيانة خاتمة بجملة مهمة بالمعنى والمضمون ” يا من لم تخونوا بعد، أرجوكم إبقوا أوفياء … ”
والشكر الاول والاخير لشركة المولى برودكشن التي إحتضنت هذه النجمة المميزة والتي كانت بأمس الحاجة لأن تكون بين أحضان شركة محترفة تعرف قيمة الفنان وتقدره وتقدم له ما يستحقه .
ضرب العصا ما يوجع ولا طعنات السيوفي .. الي يدبح ويقطع ولفك لما ما بيوفي ، بهذه الكلمات القاسية ، المعبّرة ، بدأت أغنية رويدا عطيّة التي أدتها بإحساسها المرهف وصوتها الشجي الرائع .
أغنية مُعبّرة جداً ، كلماتها تجسد واقعنا المرير، تحمل في طياتها رسائل مباشرة غير مبطنة، اكثر من ثلاث ارباع المجتمع يعيش حالة الخيانة بكل معانيها وحالاتها، رويدا هي من الأشخاص التي عاشت حالة الخيانة وعاشتها بأكثر من حالة، أنا ، هو ، هي ، أنتِ ، أنت َ ، هم ، هؤلاء جميعكم عشتم حالة الخيانة ذقتم من كأسها مرّ الحياة ، وما أصعب الخيانة وخاصة الطعن في الظهر، كم هي صادقة هذه الكلمات ، كم هي حقيقية وواقعية، وما أصعبها عندما تطمئن لإنسان وتثق به وتعتبره أصدق من نفسك حتى يظهر لك فيما بعد بأنه سافل وحقير وبعيد كل البعد عن كل حروف الابجدية التي تعبّر عن معنى الانسانية والصدق والامانة، هذه هي الصورة الحقيقية التي ظهرت بها رويدا من خلال كليبها لتوصل رسالة قويّة وتحرك ساكناً في قلب وعقل كل من يُفكر بالخيانة خاتمة بجملة مهمة بالمعنى والمضمون ” يا من لم تخونوا بعد، أرجوكم إبقوا أوفياء … ”
والشكر الاول والاخير لشركة المولى برودكشن التي إحتضنت هذه النجمة المميزة والتي كانت بأمس الحاجة لأن تكون بين أحضان شركة محترفة تعرف قيمة الفنان وتقدره وتقدم له ما يستحقه .
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.