في هذا الطابق، وحده العذاب يكتب سيرة الأطفال ويرسم لهم المسيرة.
وداخل الغرف، يعانق الوجع أجسادهم ويسرق منها بريقها، فتصبحُ الضحكة إنجازاً متى حضرت.
لكن بطل العيد (بابا نويل)، مصرٌّ على قلب المعادلة، فلحظةَ يُطلُّ، تتغير ملامح الأطفال، يَغيب الحزن، وتعود الضحكة إلى وجوهٍ نسيت كيف تفرح.
فرحٌ أكدته ريتا التي عايشت الألم وهي تعانق الأمل، فصَبَرت وشُفيت.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.